شركة ملابس معروفة قد تنتقل إلى المغرب بعد قيود الرئيس ترامب وفي التفاصيل،
تسعى مجموعة H&M السويدية إلى توسيع قاعدة إنتاجها وتوريدها في المغرب، في خطوة تهدف إلى تقليل المخاطر المرتبطة بالعقوبات الجمركية المحتملة التي قد يفرضها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب حال عودته إلى السلطة.
وتأتي هذه الاستراتيجية في ظل تصاعد التوترات التجارية العالمية، حيث تسعى الشركات الكبرى إلى تأمين سلاسل التوريد الخاصة بها عبر تنويع مواقع الإنتاج.
زيُعتبر المغرب خيارًا جذابًا بفضل موقعه الجغرافي القريب من الأسواق الأوروبية، وتكاليف الإنتاج التنافسية، والبنية التحتية المتطورة في قطاع النسيج.
ومن المتوقع أن يساهم هذا التحول في تعزيز الصناعة المحلية وخلق فرص عمل جديدة، مما يجعل المغرب لاعبًا رئيسيًا في قطاع الملابس العالمي.
0 تعليق