أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني تقريرها الأسبوعي، والذي استعرض أبرز الأنشطة والقرارات خلال الفترة من 11 إلى 16 يناير 2025.
وتضمن التقرير جهود الوزارة لتطوير المنظومة التعليمية، وعلى رأسها إطلاق جلسات الحوار المجتمعي لمناقشة مقترح نظام شهادة “البكالوريا المصرية”، إلى جانب استعراض إنجازات ملموسة في تحسين الكثافات الطلابية ومعالجة العجز في أعداد المعلمين، وفيما يلي، نستعرض أبرز التصريحات والقرارات التي جاءت خلال هذه الفترة.
ويرصد موقع “كشكول” في تقريره الشامل أبرز التصريحات من التقرير الأسبوعي لوزارة التربية والتعليم (11 - 16 يناير 2025)، إليكم التفاصيل الكاملة:
إطلاق جلسات الحوار المجتمعي حول نظام شهادة “البكالوريا المصرية”
• هدف الجلسات: مناقشة مقترح نظام شهادة البكالوريا المصرية وتقديم رؤى حول:
• تخفيف عدد المواد الدراسية لتقليل العبء على الطلاب والأسر.
• توفير مسارات تعليمية متنوعة تتوافق مع ميول الطلاب وسوق العمل.
• تعديل قواعد الدرجات وإتاحة محاولات متعددة للامتحانات.
• تصريحات المسؤولين:
• وزير التعليم العالي:
• أهمية تكامل التعليم قبل الجامعي مع الجامعي لتأهيل الطلاب لسوق العمل.
• تركيز النظام على تطوير المهارات المطلوبة وزيادة تخصصات التعليم الحديثة.
• وزير التربية والتعليم:
• مقترح البكالوريا جاء لمعالجة تحديات النظام القديم، مثل عدد المواد الكبير وامتحان الفرصة الواحدة.
• الهدف الاستراتيجي هو توفير خيارات متعددة للطلاب وإزالة الضغط النفسي.
تفاصيل مقترح نظام شهادة “البكالوريا المصرية”
• تقسيم المرحلة الثانوية:
• مرحلة تمهيدية: الصف الأول الثانوي.
• مرحلة رئيسية: الصفان الثاني والثالث الثانوي مع دراسة 7 مواد.
• الشُعب الرئيسية:
1. الطب وعلوم الحياة.
2. الهندسة وعلوم الحاسب.
3. إدارة الأعمال.
4. العلوم الإنسانية.
• مواد دراسية موحدة لجميع الطلاب:
• اللغة العربية، التاريخ المصري، اللغة الأجنبية الأولى، التربية الدينية.
• فرص الامتحانات:
• محاولتان سنويًا، مع توفير الإعفاء من الرسوم لغير القادرين.
جهود تطوير التعليم (2025)
• معالجة الكثافات الطلابية:
• خفض الكثافة من 120 طالبًا إلى أقل من 50 طالبًا بالفصل.
• بناء 98 ألف فصل إضافي هذا العام.
• حل مشكلة نقص المعلمين:
• توزيع النصاب القانوني بعدالة.
• تقديم بدل مالي للحصص الإضافية.
• رفع نسبة الحضور:
• زيادتها إلى أكثر من 85% مقابل 9% سابقًا.
مخرجات الحوار المجتمعي
• إشراك كافة الأطراف المعنية، بما في ذلك أولياء الأمور والمعلمين، لضمان شمولية النظام الجديد.
• التركيز على تعزيز التعليم التكنولوجي والذكاء الاصطناعي بما يتماشى مع وظائف المستقبل.
• استمرارية العمل على تحسين المنظومة التعليمية بما يتوافق مع رؤية مصر 2030.
إخلاء مسؤولية إن موقع جريدة الجوف يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
0 تعليق