أقدمت فتاة بإلقاء نفسها من شرفة بلكونة منزلها بشارع التجاري منطقه الشيخ زايد بالاسماعيلية ، لتسقط على الأرض واصاباتها بكسر وكدمات ، فيما تباشر النيابة العامة التحقيق في الواقعة.
تلقي اللواء محمد عامر ، مدير أمن الإسماعيلية ، إخطارًا بالحادث من قسم ثالث من المعاينة المبدئية
وكشفت التحقيقات الأولية حول الواقعة عن أنه تبلغ لشرطة النجدة بسقوط فتاة في العقد العشرين من أعلى شرفة بلكونة منزلهم في منطقة الشيخ زايد ، ناحية جامع بدر بالاسماعيلية ،محاولة إسعافها من الأهالي بالشارع الي مستشفي جامعه بالإسماعيلية .
تم تحرير محضر بالواقعة واخطرت النيابة العامة لتتولي التحقيقات.
سقوط معلمة من الطابق السابع
وفي سياق أخر لقيت معلمة مصرعها إثر سقوطها من الطابق السابع داخل بئر الاسانسير بدائرة قسم شرطة بولاق الدكرور بالجيزة.
تفاصيل الواقعة
تلقي المقدم أحمد عصام رئيس مباحث قسم شرطة بولاق الدكرور بمديرية أمن الجيزة، بلاغاً بسقوط معلمة داخل بئر اسانسير بعقار كائن بدائرة القسم.
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى محل البلاغ، وبالفحص تبين أنه أثناء محاولة استقلال معلمة الاسانسير من الطابق السابع تبين عدم وجود الكابينة وسقوطها في البئر متوفاة جري نقل الجثة إلي ثلاجة المستشفي تحت تصرف النيابة العامة.
وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
وفي سياق آخر قررت نيابة القاهرة الجديدة، إخلاء سبيل 3 فتيات لتعديهن على الطالبة كرمه داخل مدرسة شهيرة بالتجمع الخامس بضمان مالي على ذمة التحقيقات.
وفي ذات السياق علق أحمد تيسير، والد الطالبة كارما ضحية مدرسة التجمع التي تعرضت للاعتداء من قبل 3 طالبات، على الواقعة التي جرت لابنته، والذي أثارت الجدل في منصات السوشيال ميديا في الساعات القليلة الماضية.
وقال والد الطالبة المعتدي عليها، إن ما جرى مع ابنته ليس مجرد مشاجرة عادية كما روج البعض عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بل هو أمر أكبر بكثير.
وأضاف في تصريحات تليفزيونية عبر برنامج" صالة التحرير"، الذي تقدمه الإعلامية فاتن عبدالمعبود على قناة صدى البلد، أن الفيديو الأصلي للحادث، الذي تم تداوله على الإنترنت، تبلغ مدته دقيقتين ويظهر بشكل واضح الاعتداء العنيف من الطالبتين على ابنته.
وأشار إلى أن أن أسرة الفتيات المعتديات حاولت اتخاذ خطوات لحماية أولادهم من خلال تقديم تقارير طبية مضادة، وهو ما اعتبره محاولة لتغطية الحادث وعدم تحمل المسؤولية، موضحا أن الأسرة لم تبادر بالاعتذار أو حتى بمحاولة تهدئة الأمور.
0 تعليق