تتهيأ الولايات المتحدة الأمريكية لبدء فترة جديدة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الرجل رقم 47 في قيادة البلاد، مما يلفت الأنظار ليس فقط إلى سياسته، بل أيضًا إلى اهتماماته الشخصية، بما في ذلك علاقته بعالم الرياضة.

ولم يكن ترامب مجرد متابع عادي، بل أصبح مستثمرًا ومؤثرًا في رياضات متعددة ساهمت في تعزيز شعبيته، وشكلت جزءًا أساسيًا من مسيرته الشخصية والمهنية، وأثبت أن الرياضة يمكن أن تكون وسيلة للتواصل، الاستثمار، وبناء العلاقات.

وتعتبر رياضة الجولف الأقرب إلى قلب دونالد ترامب، حيث لم تقتصر علاقته بها على الممارسة كهواية، بل امتدت إلى الاستثمار، وبدأ ترامب في الاستحواذ على ملاعب الجولف منذ عام 1999، وبحلول 2016 أصبح يمتلك 17 ملعبًا حول العالم، حيث لم تكن تلك الملاعب مجرد مشاريع تجارية، بل استضافت بطولات عالمية مرموقة.

" frameborder="0">